توفر فرص التدريب تجربة تعليمية مكثفة للمتدربين عبر إمكانية الاستفادة من المهارات الأكاديمية، مما يوفر فرصة لا مثيل لها لتطبيق المعرفة النظرية التي تم اكتسابها على المقاعد الجامعية. ولكن هل فرص التدريب متاحة على نطاق واسع في منطقة الشرق الأوسط؟ وكيف يستفيد أصحاب العمل من مثل هذه البرامج التدريبية؟ ماذا عن القطاعات التي توظف أكبر عدد من المتدربين؟
لقد قمنا باستطلاع رأي آلاف المهنيين عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حول فرص التدريب وهكذا كانت إجاباتهم.
أبرز نتائج الاستبيان:
تم جمع بيانات استبيان "فرص التدريب في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" عبر الانترنت خلال الفترة الممتدة ما بين 27 أبريل وحتى 1 يونيو 2022، بمشاركة 2,288 شخصاً من الإمارات، والسعودية، والكويت، وعُمان، وقطر، والبحرين، ولبنان، والأردن، والعراق، وفلسطين، وسوريا، واليمن، ومصر، والمغرب، والجزائر، وتونس، وليبيا، والسودان، وغيرها.