تعتبر فرص التدريب التي تقدمها الشركات مفيدة للمتدربين ولأصحاب العمل على حد سواء، إذ يمكن للطلاب والخريجين الجدد تعلم مهارات جديدة، ويمكن لأصحاب العمل الاستفادة من الأفكار الجديدة والطاقة في مكان عملهم، والتعرف على الكفاءات الجيدة التي من الممكن توظيفها في المستقبل. ولكن هل فرص التدريب متاحة على نطاق واسع في منطقة الشرق الأوسط؟ وكيف يستفيد أصحاب العمل من مثل هذه البرامج التدريبية؟ ماذا عن القطاعات التي توظف أكبر عدد من المتدربين؟
أجرى بيت.كوم استبيانًا بعنوان "فرص التدريب في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" بهدف تسليط الضوء على دور التدريب في التطوير الوظيفي ونجاح الشركات.
أبرز نتائج الاستبيان:
تم جمع بيانات استبيان "فرص التدريب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" عبر الإنترنت خلال الفترة الممتدة ما بين 6 يناير وحتى 3 فبراير 2023، بمشاركة 2,404 شخصًا من الإمارات، والسعودية، والكويت، وعُمان، وقطر، والبحرين، ولبنان، والأردن، والعراق، وفلسطين، وسوريا، ومصر، واليمن، والمغرب، والجزائر، وتونس، وليبيا، والسودان، وغيرها.