يُعتبر شهر رمضان من أكثر المواسم ايجابية في الشرق الأوسط، حيث يتجه العديد من الأشخاص خلال هذا الشهر الفضيل إلى زيادة أعمال الخير واتباع الممارسات التي تساعد على ضبط النفس. كيف تتغيّر إنتاجية الأشخاص خلال شهر رمضان؟ ما هي التعديلات الخاصة التي تقوم بها شركات الشرق الأوسط لدعم موظفيها؟ وهل يتغير ضغط العمل خلال هذا الشهر المبارك؟
قام بيت.كوم باستطلاع آراء آلاف المهنيين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لمعرفة سلوكياتهم والاستراتيجات التي يتبعونها خلال هذا الشهر الفضيل.
أبرز نتائج الاستبيان:
تم جمع بيانات استبيان "رمضان في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" عبر الانترنت خلال الفترة الممتدة ما بين 19 مارس وحتى 3 مايو 2020، بمشاركة 2487 شخصاً من الإمارات، والسعودية، والكويت، وعُمان، والبحرين، ولبنان، والأردن، والعراق، وفلسطين، وسوريا، ومصر، والمغرب، والجزائر، وتونس، وليبيا، والسودان، وغيرها.