استبيان بيت.كوم: رمضان في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2020

يُعتبر شهر رمضان من أكثر المواسم ايجابية في الشرق الأوسط، حيث يتجه العديد من الأشخاص خلال هذا الشهر الفضيل إلى زيادة أعمال الخير واتباع الممارسات التي تساعد على ضبط النفس. كيف تتغيّر إنتاجية الأشخاص خلال شهر رمضان؟ ما هي التعديلات الخاصة التي تقوم بها شركات الشرق الأوسط لدعم موظفيها؟ وهل يتغير ضغط العمل خلال هذا الشهر المبارك؟

قام بيت.كوم باستطلاع آراء آلاف المهنيين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لمعرفة سلوكياتهم والاستراتيجات التي يتبعونها خلال هذا الشهر الفضيل.

أبرز نتائج الاستبيان:

  • أكثر من 8 من 10 مهنيين ينوون تخصيص المزيد من الوقت للبحث عن عمل خلال شهر رمضان.
  • قال 60٪ من المجيبين بأن إنتاجيتهم تبقى على حالها خلال الشهر الفضيل.
  • صرّح 55٪ من المجيبين بأن شركتهم تتجه لزيادة الأنشطة الخيرية.
  • أظهر 73٪ من المهنيين رضاهم عن الدعم الذي يتلقونه من مدرائهم خلال رمضان.
  • قال 39٪ من المجيبين أن أعباء العمل تتزايد، بينما يرى 23٪ منهم أنها تبقى على حالها.

تم جمع بيانات استبيان "رمضان في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" عبر الانترنت خلال الفترة الممتدة ما بين 19 مارس وحتى 3 مايو 2020، بمشاركة 2487 شخصاً من الإمارات، والسعودية، والكويت، وعُمان، والبحرين، ولبنان، والأردن، والعراق، وفلسطين، وسوريا، ومصر، والمغرب، والجزائر، وتونس، وليبيا، والسودان، وغيرها.

Zeina
  • قام بإعلانها Zeina - ‏07/05/2020
  • آخر تحديث: 26/08/2020
  • قام بإعلانها Zeina - ‏07/05/2020
  • آخر تحديث: 26/08/2020
تعليقات
(0)