تعد سعادة الأفراد ورفاهيتهم من أهم العوامل التي تزيد فرص تمتّعهم بحياة مهنيّة وشخصية أفضل. هناك العديد من العوامل التي تؤثر على مستويات رضا وسعادة الأفراد العاملين وغير العاملين والتي تتجاوز النواحي الشخصية والمهنية، لتشمل المزيد من العوامل الخارجية مثل الدعم الذي يتلقونه من بلد إقامتهم.
إنّ التركيز على الصحة والرفاهية يمكن أن يفتح عالمًا كاملًا من الفرص ويساعد المهنيين على التميز وتحقيق نتائج مذهلة. يحتاج كلٌ من المهنيين والشركات إلى تهيئة بيئة داعمة لتعزيز سعادة ورفاهية الأفراد.
كشف أحدث استبيان أجراه موقع بيت.كوم عن مستويات السعادة والرضا الحالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من نواحي مختلفة كالحياة الشخصية والحياة المهنية وغيرها.
أبرز نتائج الاستبيان:
تم جمع بيانات استبيان السعادة والرفاهية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2019 عبر الانترنت خلال الفترة الممتدة ما بين 19 سبتمبر وحتى 4 أكتوبر 2019، بمشاركة 1,643 شخصاً من الإمارات، والسعودية، والكويت، وعُمان، والبحرين، ولبنان، والأردن، والعراق، وفلسطين، وسوريا، واليمن، ومصر، والمغرب، والجزائر، وتونس، وليبيا، والسودان، وغيرها.