أظهرت دراسة بيت.كوم حول التقدم الوظيفي في الشرق الأوسط وشمال افريقيا وجود فجوة بين فرص التقدم المهني التي تقدمها الشركات في الشرق الأوسط واحتياجات المهنيين. في الواقع، يجب على الشركات إبداء المزيد من الإهتمام بإنشاء بيئة للنمو والتعلّم لتعزيز مهارات موظفيهم، إذ يجب عليها إجراء دورات تدريبية داخلية، والتعاون مع مؤسسات التدريب والجامعات، ومنح موظفيهم دورات تدريبية خارجية وبرامج التناوب الوظيفي والإلتزام بتقديم فرص تعليم وتطوير للموظفين عبر العديد من الوسائل المبتكرة. والى جانب أنشطة التدريب، يجب على الشركات إعداد خطط وتقديم فرص تطوير مهني ومناقشتها وصياغتها باستمرار. فالموظفين الذين يشعرون بأن شركتهم تستثمر في مهاراتهم وقدراتهم، هم أكثر ولاء وإنتاجية.
كشفت الدراسة التي أجراها بيت.كوم بالتعاون مع مؤسسة يوجوف، حول التقدّم الوظيفي في الشرق الأوسط وشمال افريقيا، عن ديناميكيات التقدّم الوظيفي في المنطقة.
أبرز نتائج الدراسة: